Datasets:

Abdulmohsena

/

Pairs_DPO

like 0

This joint is documented as part of the adhesive.

وهذا المفصل موثق من جملة اللزاق.

تم توثيق هذا المفصل كجزء من المادة اللاصقة.

Its shoulder joint has a thick head that enters the shoulder cavity, and the neck of this head is short.

ومفصله الكتف برأس غليظ يدخل منه في حفرة الكتف، وعنق هذا الرأس قصير.

مفصل كتفها له رأس سميك يدخل إلى تجويف الكتف، وعنق هذا الرأس قصير.

say: The benefit of the pomegranate that remains outside the hole is that it can be used to tighten the binding.

أقول: إن فائدة الرمانة التي تبقى خارجة من الحفرة أن يتمكن بها من شدة الربط.

يقال: فائدة الرمانة التي تبقى خارج الحفرة أنها تستعمل في إحكام الربط.

This joint, despite its many and strong connections, is loose, meaning that it does not firmly hold the head of the humerus inside the fossa.

وهذا المفصل مع كثرة روابطه وشدتها رخو أي ليس يضم رأس العضد إلى داخل الحفرة شديداً.

هذا المفصل، على الرغم من ارتباطاته الكثيرة والقوية، فهو فضفاض، أي أنه لا يثبت رأس عظم العضد داخل الحفرة بشكل ثابت.

As for the need, it is due to the great need of this joint for smooth movement, and it was also due to the great need of the human hand to move in different, very distant directions.

أما الحاجة فلشدة حاجة هذا المفصل إلى سلاسة الحركة، وإنما كان كذلك لشدة حاجة يد الإنسان إلى التحرك إلى جهات مختلفة متباعدة جداً.

وأما الحاجة فهي بسبب حاجة هذا المفصل الكبيرة للحركة السلسة، وكانت أيضاً بسبب حاجة اليد البشرية الكبيرة للتحرك في اتجاهات مختلفة بعيدة جداً.

As for safety, it is because the movement of this joint is not permanent, or in most cases the movement of the hand is through other joints, as its parts are mobile, such as the forearm and shoulder.

وأما الأمان فلأن حركة هذا المفصل ليست دائمة أو في أكثر الأحوال تكون حركة اليد بمفاصل أخر إذ تكون أجزاؤها متحركة كالساعد والكتف.

وأما السلامة فذلك لأن حركة هذا المفصل ليست دائمة، أو في أغلب الأحيان تكون حركة اليد من خلال مفاصل أخرى، حيث أن أجزاءه متحركة، مثل الساعد والكتف.

This means that these organs are as if buried in the depression. If it were straight, these organs would become cold and fixed, and would be exposed to pests reaching them.

ومعنى ذلك أن هذه الأعضاء تكون كالمدفونة في التقعير فلو كان مستقيماً لكانت هذه الأعضاء تصير باردة ثابتة، فتكون معرضة لو صول الآفات إليها.

وهذا يعني أن هذه الأعضاء كأنها مدفونة في المنخفض، ولو كانت مستقيمة لكانت هذه الأعضاء باردة ثابتة، ومعرضة لوصول الآفات إليها.

This means that when carrying something under the armpit, the organ is like the one containing that thing carried.

ومعنى ذلك أن العضو يكون حينئذ عند حمل الشيء تحت الإبط كالمشتمل على ذلك المحمول.

وهذا يعني أنه عند حمل شيء تحت الإبط يصبح العضو مثل العضو الذي يحتوي ذلك الشيء المحمول.

Its benefit is to protect the nerves and veins that pass there, and to complete the formation of the part because it is formed between two bodies elevated above it.

وفائدتها توقية العصب والعروق التي تمر هناك، وليتم بها تكون الجزء لأنه إنما يتكون بين جسمين مرتفعين عليه.

فائدتها حماية الأعصاب والأوردة المارة فيها، وإتمام تكوين الجزء لأنها تتكون بين جسمين مرتفعين عنها.

As for the fossa in the inner side of the upper arm, its base is flat and smooth, and where the fossa begins it is more round than the other one.

وأما الحفرة التي في باطن العضد فمسواة مملسة قاعدتها وهي حيث ابتداء الحفرة أكثر استدارة من التي للأخرى.

وأما الحفرة في الجانب الداخلي من أعلى العضد فقاعدتها مسطحة وناعمة، وفي المكان الذي تبدأ فيه الحفرة تكون أكثر استدارة من الحفرة الأخرى.

The two movements cannot be with one joint because their direction is different, so two joints are required.

وليس يمكن أن تكون الحركتان بمفصل واحد لاختلاف جهتهما فلا بد من مفصلين.

لا يمكن أن تتم الحركتان بمفصل واحد لأن اتجاههما مختلف، لذلك يجب وجود مفصلين.

If this is the case, then there must remain a space between the forearms at their middle, through which the veins and nerves can pass from one side to the other.

وإذا كان كذلك فلا بد وأن يبقى بين الزندين عند وسطهما خلو تنفذ فيه العروق والأعصاب من جانب إلى مقابله.

إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن تبقى مسافة بين الساعدين في منتصفهما، لكي تمر من خلالها الأوردة والأعصاب من جانب إلى آخر.

As for the upper ulna, it was created bent downwards, extending from the medial side to the lateral side, because this side is more helpful in the movement of twisting and pronation.

وأما الزند الأعلى فخلق مكبوباً على الأسفل يأخذ من الجهة الأنسية إلى الوحشية لأن هذه الجهة أعون على حركة الالتواء والانبطاح.

أما الزند العلوي فقد خلق منحنيا إلى الأسفل ممتدا من الجانب الإنسي إلى الجانب الوحشي لأن هذا الجانب يساعد أكثر في حركة الالتواء والانقلاب.

Second: The frequent violent collisions and bumps that occur to the limbs during joint movements, especially during strong movements such as punching and the like.

ثانيها: كثرة ما يلحق الأطراف من المصاكات والمصادمات العنيفة عند حركات المفاصل، وخصوصاً عند الحركات القوية كما عند اللكم ونحوه.

ثانياً: الاصطدامات والصدمات العنيفة المتكررة التي تحدث للأطراف أثناء حركات المفاصل، وخاصة أثناء الحركات القوية كاللكمات ونحوها.

If this is the case, why did you say that if the bones at the ends were equal in thickness as in the middle, then the flesh and muscles would be as they are now?

وإذا كان كذلك فلم قلتم إن العظام إذا كانت عند الأطراف مساوية في الثخن كما عند الوسط أن يكون اللحم والعضل يكون فيها على ما هو الآن؟

إذا كان الأمر كذلك فلماذا قلت لو كانت العظام في الأطراف متساوية في السمك مع العظام في الوسط لكان اللحم والعضلات كما هي الآن؟

This is because the obstacle to covering the edges with flesh and muscle will have been removed, and this prevents the flesh and muscle from being restricted to the middle.

وذلك لأن المانع من تلبيس الأطراف حينئذ باللحم والعضل يكون قد ارتفع، وذلك يمنع من اختصاص اللحم والعضل بموضع الوسط.

وذلك لأن العائق الذي يحول دون تغطية الأطراف باللحم والعضلات يكون قد زال، وبذلك لا ينحصر اللحم والعضلات في الوسط.

When the hand is extended, the appendix behind the ulna enters the depression in front of the humerus.

فإذا انبسطت اليد دخلت الزائدة التي خلف الزند في النقرة التي قدام العضد.

عندما يتم تمديد اليد، يدخل الزائدة الدودية خلف الزند إلى التجويف أمام عظم العضد.

This hole is where the ends of the wrist bones enter, forming the wrist joint, as we will explain. The lower ulna has an appendage called the obelisk that emerges from behind the hole.

وهذه الحفرة يدخل فيها طرف عظام الرسغ فيكون من ذلك مفصل الرسغ كما نبينه، وللزند الأسفل زائدة تسمى المسلة تخرج من وراء الحفرة.

هذه الفتحة هي المكان الذي تدخل منه أطراف عظام الرسغ، لتشكل مفصل الرسغ، كما سنشرح. يحتوي الجزء السفلي من عظم الزند على زائدة تسمى المسلة والتي تبرز من خلف الفتحة.

In short, his expression is poor, as he made the concave surface convex, and the convex surface concave. For this reason, understanding this part of his speech is difficult for many practitioners.

وبالجملة فعبارته رديئة إذ جعل السطح المقعر محدباً، والمحدب مقعراً، ولأجل ذلك يشكل فهم هذا الموضع من كلامه على كثير من المشتغلين.

باختصار، تعبيره رديء، حيث جعل السطح المقعر محدبًا، والسطح المحدب مقعرًا. ولهذا السبب، فإن فهم هذا الجزء من كلامه أمر صعب بالنسبة للعديد من الممارسين.

And four in the row next to the instep of the hand, and this was added because it contains four bones that are somewhat separated.

وأربعة في الصف الذي يلي مشط الكف، وإنما زيد هذا لأنه يلقى عظاماً أربعة منفرجة انفراجاً ما.

وأربعة في الصف المجاور لمشط اليد، وأضيفت لأنها تحتوي على أربع عظام منفصلة بعض الشيء.

It needed to be as numerous as they were and close to their opening.

فاحتيج أن يكون بعددها وقريباً من انفراجها.

كان لابد أن يكون عددهم كبيرا كما هو الحال وأن يكون قريبا من افتتاحهم.

As for the first row: it meets the tip of the ulna and is thin in relation to the metacarpal bones, so three bones were created for this purpose.

وأما الصف الأول: فإنه يلقى طرف الزندين وهو دقيق بالنسبة إلى عظام المشط فخلق لذلك ثلاثة عظام منضمة.

أما الصف الأول: فهو يلتقي برأس الزند، وهو رقيق بالنسبة لعظام مشط اليد، لذلك تم إنشاء ثلاث عظام لهذا الغرض.

Explanation: After we finish explaining the anatomy of bones, we will mention a separate study on the differences in the limb organs of animals.

الشرح إنما سنذكر بعد فراغنا من شرح تشريح العظام بحثاً مفرداً في اختلاف الحيوانات في الأعضاء الطرفية.

التوضيح: بعد أن ننتهي من شرح تشريح العظام، سنذكر دراسة منفصلة عن الاختلافات في أعضاء الأطراف عند الحيوانات.

This is because the fingers should be on each side so that they cover the grip from every side.

وذلك لأنه كان ينبغي أن تكون الأصابع من كل جهة حتى تكون مشتملة على المقبوض من كل جهة.

وذلك لأن الأصابع يجب أن تكون على كل جانب بحيث تغطي القبضة من كل جانب.

Explanation: This bone does not have a specific name, I mean the whole of it. As for the pubic bone, it is the name for a part of this bone, which is the one in front.

الشرح إن هذا العظم ليس له اسم موضوع له أعني بجملته وأما عظم العانة فهو اسم لجزء هذا العظم، وهو الذي من قدام.

التوضيح: هذه العظمة ليس لها اسم محدد، أعني العظمة بأكملها، أما عظمة العانة فهي اسم لجزء من هذه العظمة، وهي العظمة التي في المقدمة.

This bone has two bony protrusions, each of which is connected to one of these two bones, and each of the parts of these two bones has a name specific to it.

وفي هذا العظم زائدتان عظميتان قائمتان يتصل بكل واحد منهما واحد من هذين العظمين ولكل واحد من أجزاء هذين العظمين اسم يخصه.

هذه العظمة لها نتوءان عظميان، كل منهما متصل بأحد هاتين العظمتين، وكل جزء من أجزاء هاتين العظمتين له اسم خاص به.

The second is that noble organs are placed on it, which are the uterus, the bladder, the semen vessels, the rectum, and its tip, so that they are supported by it and tied to it.

وثانيها أن توضع عليها أعضاء كريمة، وهي الرحم، والمثانة، وأوعية المنى والمعاء المستقيم، وطرفه فتكون مستندة إليه مربوطة به.

والثاني: أن توضع عليه الأعضاء الشريفة، وهي الرحم، والمثانة، وأوعية المني، والمستقيم، ورأسه، بحيث تكون مستندة إليه، ومربوطة به.

The third: It should be small in size, such as intestines and omentum, so that nothing of it falls out of its place.

وثالثها: أن يكون مقلاً لما في البطن من الأمعاء والثرب لئلا ينزل شيء من ذلك عن موضعه.

الثالث: أن يكون صغير الحجم، كالأمعاء والخصية، بحيث لا يخرج منه شيء من موضعه.

Fourth: It protects the organs placed inside it from the harm of shocks and the like.

ورابعها: أن يوقي الأعضاء الموضوعة في داخله من وصول ضرر الصدمات ونحوها إليها.

رابعاً: يحمي الأعضاء الموضوعة بداخله من أضرار الصدمات ونحوها.

As for quadrupeds, their forelegs are very small in relation to their bodies because they stand on all fours and do not need to stand upright.

وأما ذوات الأربع فوركها صغير جداً بالنسبة إلى أبدانها لأن قيامها على أربع ولا تحتاج أن تنتصب.

أما بالنسبة للحيوانات ذات الأربع قوائم، فإن أرجلها الأمامية صغيرة جدًا بالنسبة لجسمها لأنها تقف على أربع ولا تحتاج إلى الوقوف منتصبة.

As for the bird, it resembles humans in that it stands on only two legs.

وأما الطير فشابه الإنسان من جهة قيامه على رجلين فقط.

وأما الطائر فهو يشبه الإنسان في أنه يقف على قدمين فقط.

The femur has different parts because it is convex in front and on the lateral side, and concave in back and on the medial side.

وعظم الفخذ مختلف الأجزاء وذلك لأنه محدب من قدام ومن الجانب الوحشي، مقعر من خلف ومن الجانب الأنسي.

يتكون عظم الفخذ من أجزاء مختلفة لأنه محدب في الأمام وعلى الجانب الجانبي، ومقعر في الخلف وعلى الجانب الإنسي.

It should have been a single bone to be lighter and stronger, but the foot joint cannot be a single bone unless it is very thick, as we will explain later.

وكان ينبغي أن يكون عظماً واحداً ليكون أخف وأقوى ولكن مفصل القدم لا يتأتى أن يكون بعظم واحد إلا أن يكون ثخيناً جداً كما نبينه بعد.

كان ينبغي أن يكون عظمًا واحدًا ليكون أخف وأقوى، ولكن مفصل القدم لا يمكن أن يكون عظمًا واحدًا إلا إذا كان سميكًا جدًا، كما سنوضح لاحقًا.

These two bones are connected at the ends of the dissection by a joint and separate in the middle, so that nerves and veins enter between them.

وهذان العظمان يتصلان عند طرفي المنقطع بمفصل موثق وينفرجان عند الوسط فيدخل فيما بينهما عصب وعروق.

هاتان العظمتان متصلتان في نهايتي التشريح بمفصل وتنفصلان في المنتصف، بحيث تدخل الأعصاب والأوردة بينهما.

The two protruding bones in these two areas that are bare of flesh are commonly called the heels.

والعظمان الناتئان في هذين الموضعين العاريين من اللحم يسميهما الناس في العرف بالكعبين.

العظمتان البارزتان في هاتين المنطقتين الخاليتين من اللحم تسمى عادة بالكعبين.

Galen said: Whoever called it that was completely wrong.

وقال جالينوس: غلط من سماها بذلك كل الغلط.

قال جالينوس: من أطلق ذلك كان مخطئا تماما.

As for these two places, they are the ends of the two reeds, convex from the outside, and this mistake has no basis, because everyone has the right to name with his words whatever he wants.

وأما هذان الموضعان فهما طرفي القصبتين محدبتان من خارج وهذه التخطئة لا أصل لها، فإن لكل أحد أن يسمي بلفظه ما شاء.

وأما هذين المكانين فهما طرفا القصبتين المحدبتين من الخارج، وهذا الخطأ لا أساس له، لأن من حق كل إنسان أن يسمي بألفاظه ما يشاء.

And it was created to the following from the front because most of the violence that befalls this joint is from the front.

وخلق إلى ما يلي من قدام لأن أكثر ما يلحق هذا المفصل من العنف هو من قدام.

وإنه تم إنشاؤه للمتابعة من الأمام لأن أغلب العنف الذي يصيب هذا المفصل يأتي من الأمام.

Man is distinguished by having two legs.

واختص الإنسان بأنه ذو رجلين.

يتميز الإنسان بأن له ساقين.

The second: to make treading on the convex surfaces more pleasant.

وثانيتها: ليجود الوطىء على المحدبات.

ثانياً: جعل المشي على الأسطح المحدبة أكثر متعة.

It must have two appendages so that each one prevents the other from moving in a circular direction, and one of the appendages cannot be behind.

ولا بد وأن يكون بزائدتين حتى تكون كل واحدة منهما مانعة من حركة الأخرى على الاستدارة ولا يمكن أن تكون إحدى الزائدتين خلفاً.

ويجب أن يكون له زائدتان بحيث تمنع كل منهما الأخرى من الحركة في اتجاه دائري، ولا يجوز أن تكون إحدى الزائدة في الخلف.

The other is forward, because that makes the movement of expansion and contraction in the front of the foot difficult.

والأخرى قداماً لأن ذلك مما تعسر معه حركة الانبساط والانقباض اللتين بمقدم القدم.

والأخرى للأمام، لأن ذلك يجعل حركة التمدد والانكماش في مقدمة القدم صعبة.

The two holes must be in these two shins and the two extra ones in the bone in the foot because these two shins are meant to be light.

ويجب أن تكون الحفرتان في هاتين القصبتين والزائدتان في العظم الذي في القدم لأن هاتين القصبتين يراد منهما الخفة.

يجب أن يكون هناك فتحتان في هاتين الساقين والفتحتان الإضافيتان في عظم القدم لأن هاتين الساقين من المفترض أن تكونا خفيفتين.

This is done by the two protruding bones called the heels, which we have mentioned.

وذلك بالعظمين النابتين اللذين يسميان بالكعبين وقد ذكرناهما.

ويتم ذلك عن طريق العظمتين البارزتين المسمى الكعبين، اللتين ذكرناهما.

Thus, that place is raised, and this bone is like a support for the greater tibia, which is in reality the leg.

وبذلك يرتفع ذلك الموضع فيكون هذا العظم كالدعامة للقصبة الكبرى التي هي بالحقيقة الساق.

وبذلك يرتفع ذلك المكان، ويصبح هذا العظم بمثابة دعامة لعظمة الظنبوب الكبرى، التي هي في الحقيقة الساق.

This support was placed on the medial side of the foot so that it would be in the middle of the weight of the entire body.

وإنما جعلت هذه الدعامة في الجانب الأنسي من القدم ليكون في منتصف ثقل البدن كله.

تم وضع هذا الدعم على الجانب الأوسط من القدم حتى يكون في منتصف وزن الجسم بأكمله.

The second: It enables the foot to move in a twisting, pronation, or towards the lateral and medial direction.

وثانيتها: أن يتم به تحرك القدم إلى الالتواء والانبطاح ونحو الوحشي والأنسي.

الثاني: تمكين القدم من الحركة في اتجاه الالتواء أو الانحناء أو الاتجاه الجانبي والأنسي.

One: as a base, called the sphenoid bone.

وواحد: كالقاعدة يسمى العظم الوتدي.

أولا: كقاعدة، تسمى العظم الوتدي.

Each hand has thirty bones: the humerus, the forearm, twelve in the palm, and fifteen in the fingers.

وفي كل يد ثلاثون عظماً: عضد وزندان واثنا عشر في الكف، وخمسة عشر في الأصابع.

تحتوي كل يد على ثلاثين عظمة: عظم العضد، والساعد، واثنتا عشرة عظمة في راحة اليد، وخمس عشرة عظمة في الأصابع.

Therefore, the number of bones is two hundred and forty-eight bones.

فلذلك يكون عدد العظام على هذا، مائتين وثمانية وأربعين عظماً.

وبالتالي فإن عدد العظام هو مائتان وثمانية وأربعون عظمة.

Galen said: This is in addition to the hyoid bone in the larynx, and the bone in the heart.

قال جالينوس: وهذا سوى العظم اللامي الذي في الحنجرة، والعظم الذي في القلب.

قال جالينوس: هذا بالإضافة إلى العظم اللامي الذي في الحنجرة، والعظم الذي في القلب.

It was very closely mixed with the skin because it needed to be in contact with all its parts so that its movement of all the parts would be one whole.

وإنما كانت شديدة المخالطة للجلد لأنها تحتاج أن تكون ملاقية لجميع أجزائه حتى يكون تحريكها لجميع الأجزاء جملةً واحدةً.

لقد كان مختلطًا جدًا بالجلد لأنه كان بحاجة إلى التلامس مع جميع أجزائه حتى تكون حركة جميع الأجزاء كلًا واحدًا.

And on his face until his ghost is led there.

وعلى سمته حتى يتأدى شبحه إلى هناك.

وعلى وجهه حتى يقاد شبحه إلى هناك.

It may be achieved by the movement of the observer, and it is easier and easier for the moving object to be the eyes themselves while the body remains in its position.

وقد يتحقق بحركة الرائي، وهو أسهل وأسهل ذلك أن يكون المتحرك هو المقل نفسها مع بقاء البدن على وضعه.

ويمكن أن يتحقق ذلك بحركة الراصد، ومن الأسهل والأيسر أن يكون الجسم المتحرك هو العينين أنفسهما مع بقاء الجسم في وضعه.

Therefore, the eye must be able to perform all the movements that enable it to face the visible objects.

فلذلك ينبغي أن يكون للمقلة تمكن من جميع الحركات التي تتحقق معها مواجهة المرئيات.

لذلك يجب على العين أن تكون قادرة على أداء كافة الحركات التي تمكنها من مواجهة الأشياء المرئية.

If it is straight, it must be in one direction, but there are six directions: two of them are not needed, which are: the back and the front.

فإن كانت مستقيمة فلا بد وأن تكون إلى جهة لكن الجهات ست: اثنان منها لا يحتاج إليهما وهما: الخلف والقدام.

إذا كان مستقيماً فلا بد أن يكون في جهة واحدة، ولكن هناك ستة جهات: لا يحتاج إلى اثنتين منها، وهما: الخلف والأمام.

Because confrontation cannot be achieved without them, because it depends on compromise.

لأن المواجهة تتحقق بدونهما لأنها إنما تتوقف على المسامتة.

لأن المواجهة لا يمكن أن تتحقق بدونهم، لأنها تعتمد على التنازلات.

It does not differ with proximity and distance, so the directions that the eye needs to move in a straight line to one of them or to more than one remain four, which are: up, down, right, and left.

وهي لا تختلف مع القرب والبعد، فتبقى الجهات التي تحتاج المقلة أن تتحرك بالاستقامة إلى واحدة منها أو إلى أكثر من واحدة أربعاً وهي: الفوق، والأسفل، واليمين، واليسار.

ولا يختلف الأمر باختلاف القرب والبعد، فتبقى الجهات التي تحتاجها العين للتحرك في خط مستقيم إلى أحدها أو إلى أكثر من واحد أربعة، وهي: أعلى، أسفل، يمين، يسار.

The upward movement can either be to the right or to the left, and the downward movement can also be four movements, but these movements do not require muscles other than those four.

فالمحركة إلى فوق، إما أن تكون مع ذلك إلى اليمين أو إلى الشمال وكذلك المحركة الأسفل فيكون من ذلك أربع حركات ولكن هذه الحركات لا يحتاج فيها إلى عضلات غير تلك الأربع.

الحركة الصعودية يمكن أن تكون إما إلى اليمين أو إلى اليسار، والحركة الهبوطية يمكن أن تكون أيضًا أربع حركات، ولكن هذه الحركات لا تحتاج إلى عضلات أخرى غير تلك الأربع.

And so is the rest, so all the straight movements of the eyeball are done by four muscles, and as for its circular movements.

وكذلك الباقي، فلذلك تتم حركات المقلة المستقيمة كلها بأربع عضلات وأما حركاتها على الاستدارة.

وهكذا الباقي، فكل الحركات المستقيمة لمقلة العين تتم بواسطة أربع عضلات، وأما حركاتها الدائرية.

It is only possible in two ways, so it is completed with one of two muscles.

فإنما يمكن على وجهين فقط، فلذلك تتم بإحدى عضلتين.

لا يمكن ذلك إلا بطريقتين، فيتم ذلك بإحدى العضلتين.

Therefore, the muscles that move the eyeball are six.

فلذلك كانت العضلات المحركة للمقلة ستاً.

وبالتالي فإن العضلات التي تحرك العين هي ستة.

It was said that there are three muscles, and it was said that there are not one but two, and it was said that there are three.

وقيل بل ثلاث عضلات، وقيل إنها ليست واحدة بل اثنتان وقيل ثلاث.

قيل أن هناك ثلاث عضلات، وقيل أنها ليست واحدة بل اثنتين، وقيل أنها ثلاث.

Explanation: Every animal either does not have a visible eye, like the mole.

الشرح كل حيوان فإما أن لا يكون له عين ظاهرة كالخلد.

الشرح: ليس لكل حيوان عين مرئية، مثل الخلد.

Therefore, the movement of the lower eyelid in this animal is absolutely impermissible, so it must be the upper eyelid that is moving.

فلذلك كانت حركة الجفن الأسفل في هذا الحيوان مما لا يجوز البتة فوجب أن يكون المتحرك هو الجفن الأعلى.

ولذلك فإن حركة الجفن السفلي في هذا الحيوان غير جائزة إطلاقا، فلا بد أن الجفن العلوي هو الذي يتحرك.

Explanation: If the upper eyelid is pulled down, the eye must be closed.

الشرح إذا جذب طرف الجفن الأعلى إلى أسفل لزم ذلك تغميض العين.

الشرح: إذا تم سحب الجفن العلوي إلى الأسفل، فيجب إغلاق العين.

Nor is it the same if the lower eyelid is pulled upwards.

ولا كذلك لو جذب طرف الجفن الأسفل إلى فوق.

ولا يكون الأمر كذلك إذا تم سحب الجفن السفلي إلى الأعلى.

This is because the natural weight of the upper eyelid helps with this movement, and the weight of the lower eyelid prevents it.

وذلك لأن الثقل الطبيعي الذي للجفن الأعلى يعاون على تلك الحركة، ويمانع منها ثقل الجفن الأسفل.

وذلك لأن الوزن الطبيعي للجفن العلوي يساعد على هذه الحركة، ووزن الجفن السفلي يمنعها.

The need to move the lips is to be able to pronounce letters and vowels well, such as damma, fatha, and kasra.

والحاجة إلى تحريك الشفتين هو التمكن من جودة إخراج الحروف والحركات كالضم والفتح والكسر.

إن الحاجة إلى تحريك الشفتين هي القدرة على نطق الحروف والصوائت بشكل جيد، مثل: الضمة، والفتحة، والكسرة.

Since this requires the diversity of these movements according to the diversity of the types of letters and the movements that come from them, the lips must have diverse movements.

ولما كان ذلك يحوج إلى تفنن هذه الحركات بحسب تفنن أنواع الحروف وما يكون منها من الحركات، وجب أن يكون للشفتين حركات متفننة.

ولما كان ذلك يقتضي تنوع هذه الحركات بحسب تنوع أنواع الحروف والحركات الصادرة عنها، فلا بد أن تكون حركات الشفتين متنوعة.

Each one of them should have had a muscle, but the cheek would have been very swollen, so it was made for one muscle.

وكان ينبغي أن يكون لكل واحد منها عضلة لكن كان يعرض من ذلك انتفاخ الخد جداً، فجعل ذلك لعضلة واحدة.

كان ينبغي أن يكون لكل واحد منهم عضلة، لكن الخد كان منتفخًا جدًا، لذلك تم صنعه لعضلة واحدة.

Explanation: Every animal has a lower jaw that moves, except for the crocodile, which only moves its upper jaw.

الشرح كل حيوان فإن الفك المتحرك منه هو الفك الأسفل إلا التمساح فإنه إنما يحرك فكه الأعلى.

الشرح: كل حيوان لديه فك سفلي يتحرك، باستثناء التمساح الذي يحرك فكه العلوي فقط.

It was lighter because the upper part needed to be a protective covering for the brain behind it.

وإنما كان أخف لأن الأعلى احتيج فيه إلى أن يكون ساتراً واقياً لما وراءه من الدماغ.

لقد كان أخف وزناً لأن الجزء العلوي كان بحاجة إلى أن يكون غطاءً واقياً للدماغ خلفه.

Because it contains noble organs, it needed to be great and solid.

ولأنه تكون فيه أعضاء كريمة فاحتيج أن يكون عظيماً صلباً.

لأنه يحتوي على أعضاء نبيلة، كان لا بد أن يكون عظيماً ومتيناً.

That would have to be heavy, but it's not like that here.

ويلزم ذلك أن يكون ثقيلاً ولا كذلك ها هنا.

لا بد أن يكون ذلك ثقيلًا، لكن الأمر ليس كذلك هنا.

Nor is it the case if the moving part is the lower jaw.

ولا كذلك إذا كان المتحرك هو الفك الأسفل.

ولا يكون الأمر كذلك إذا كان الجزء المتحرك هو الفك السفلي.

Explanation: This jaw only needs movement in certain situations: One of them is when speaking, and this is done by opening and closing the mouth to an extent suitable for pronouncing letters.

الشرح إنما يحتاج هذا الفك إلى الحركة في أحوال: أحدها: عند الكلام، وذلك يتم بفغر الفم وإطباقه بقدر يصلح لإخراج الحروف.

التوضيح: هذا الفك لا يحتاج إلى الحركة إلا في حالات معينة: منها عند الكلام، وذلك بفتح الفم وإغلاقه بقدر مناسب لنطق الحروف.

Fourth: When chewing, which requires these two movements along with the movement of crushing the food, which is only done by turning the jaw.

ورابعها: عند المضغ وذلك يحوج فيه إلى هاتين الحركتين مع حركة سحق المأكول وهي إنما تتم بإدارة الفك.

رابعاً: عند المضغ، وهو ما يحتاج إلى هاتين الحركتين مع حركة سحق الطعام، والتي لا تتم إلا بتحريك الفك.

The need for closure is obvious then.

أما الاحتياج حينئذٍ إلى الإطباق فظاهر.

ومن ثم فإن الحاجة إلى الإغلاق واضحة.

As for the need to open the mouth, it is to be able to insert the bite, to expand the space between the teeth, and to enable occlusion.

وأما الاحتياج إلى الفغر فليمكن إدخال اللقمة، وليتسع بها ما بين الأسنان وليمكن الإطباق.

وأما الحاجة إلى فتح الفم فهي للتمكن من إدخال العضة، وتوسيع المسافة بين الأسنان، وتمكين الإطباق.

If it were placed somewhere other than the temple, it would require raising the cheek skin at the locations of the strings.

فلو وضعت في غير موضع الصدغ لافتقرت عند هذه الإشالة إلى رفع جلدة الوجنة عند مواضع الأوتار.

إذا كان في مكان غير المعبد فإنه يحتاج إلى رفع جلد الخد في مواضع الأوتار.

This is because the jaw edge is far away at that time.

وذلك لأجل بعد حافة الفك حينئذٍ.

وذلك لأن حافة الفك تكون بعيدة في ذلك الوقت.

A cover was needed to cover these muscles in order to be able to perform the act, so the bones of the pair were created for this purpose.

فاحتيج إلى ساتر يستر هذه العضلات ليكون في كون المؤدي فخلقت لذلك عظام الزوج.

كان من الضروري وجود غطاء لتغطية هذه العضلات حتى تتمكن من أداء الفعل، لذلك تم إنشاء عظام الزوج لهذا الغرض.

The origin of these two muscles is connected to the two temple muscles, so it was said that they are part of the two temple muscles, and some people denied their existence completely.

ومنشأ هاتين العضلتين متصلان بعضلتي الصدغين فلذلك قيل أنهما جزء من عضلتي الصدغين، وقوم منعوا وجودهما البتة.

أصل هاتين العضلتين مرتبط بعضلتي الصدغ، فقيل إنهما جزء من عضلتي الصدغ، وبعض الناس أنكر وجودهما نهائياً.

Explanation: This muscle is initially two thin, rectangular muscles that start behind the ears and below them. When they reach the top of the front of the neck, they unite and become one muscle.

الشرح هذه العضلة تكون أو لاً عضلتين دقيقتين مستطيلتين تبتدئان من خلف الأذنين ومن دونهما فإذا بلغتا أعلى مقدم العنق اتحدتا وصارتا عضلة واحدة.

الشرح: تتكون هذه العضلة في البداية من عضلتين رفيعتين مستطيلتين تبدأان من خلف الأذنين وأسفلهما، وعندما تصلان إلى أعلى مقدمة الرقبة تتحدان وتصبحان عضلة واحدة.

There is no doubt that repeated swelling requires an increase in strength.

لا شك أن تكرر الانتفاش تلزمه زيادة في القوة.

لا شك أن التورم المتكرر يتطلب زيادة القوة.

It was said that there are two muscles on each side.

وقيل إن في كل جانب عضلتين.

قيل أن هناك عضلتين على كل جانب.

In fact, there are two of them on each side, not one, and one tilts the jaw forward, and the other backward.

وهما في الحقيقة من كل واحد من الجانبين اثنتان لا واحدة والواحدة تميل الفك إلى قدام، والأخرى إلى خلف.

في الواقع يوجد اثنان منهم على كل جانب وليس واحد، وواحد يميل الفك إلى الأمام، والآخر إلى الخلف.

Explanation of why the sense was created to guard the body.

الشرح لما كانت الحاسة المخلوقة لحراسة البدن.

توضيح لماذا خلقت الحاسة لحماية الجسد.

They are the eyes located in the head.

وهي العينان موضوعة في الرأس.

إنها العيون الموجودة في الرأس.

Its movement alone cannot be large and complete, otherwise its joint with the neck would be very loose and smooth.

إذ حركته بانفراده لا يمكن أن تكون كبيرة تامة وإلا كان مفصله مع العنق رخواً سلساً جداً.

حركتها وحدها لا يمكن أن تكون كبيرة وكاملة، وإلا فإن مفصلها مع الرقبة سيكون فضفاضًا وناعمًا للغاية.

In fact, it is only two muscles.

والحق أنه عضلتان فقط.

في الواقع، هما عضلتان فقط.

The third, we have shown that it has no role in movement.

والثالث فقد بينا أنه لا مدخل له في التحريك.

ثالثاً: أثبتنا أنه ليس له دور في الحركة.

Nor is it the same if you make it in this form.

ولا كذلك إذا جعلت على هذه الهيئة.

وليس الأمر نفسه إذا قمت به بهذا الشكل.

Explanation: These muscles that turn the head and neck backwards are located above those muscles that turn it alone, I mean they are above them if the person is on his stomach.

الشرح هذه العضلات المقلبة للرأس مع الرقبة إلى خلف موضوعة فوق تلك العضلات المقلبة له وحده أعني أنها فوقها إذا كان الإنسان على بطنه.

الشرح: هذه العضلات التي تدير الرأس والرقبة إلى الخلف تقع فوق تلك العضلات التي تديره بمفرده، أعني أنها فوقها إذا كان الشخص على بطنه.

Why don't you put it all inside the vertebrae, starting from behind the head, as that place is safer for it?

وهلا وضعت كلها إلى داخل الفقار مبتدئه من خلف الرأس فإن ذلك الموضع أحرز لها؟

لماذا لا تضعها كلها داخل الفقرات، ابتداء من خلف الرأس، فهذا المكان أكثر أمانا لها؟

Why don't you make it like the one with the head bowed forward and few in number?

وهلا جعلت مثل المنكسة للرأس إلى قدام قليلة العدد؟

لماذا لا تجعله مثل الذي رأسه منحني إلى الأمام وقليل العدد؟

I made the one at the back smaller because it connects the head to the first vertebra only, and the one at the front larger because it connects the head to the first and second vertebra.

وجعلت التي في الطرف الذي إلى خلف أصغر لأنها تصل بين الرأس والفقرة الأولى فقط والتي في الطرف الذي يلي إلى قدام أعظم لأنها تصل بين الرأس والفقرة الأولى والثانية.

لقد جعلت الجزء الخلفي أصغر لأنه يربط الرأس بالفقرة الأولى فقط، والجزء الأمامي أكبر لأنه يربط الرأس بالفقرة الأولى والثانية.

This outlet must be such that it closes when food or drink enters.

فلابد أن يكون هذا المنفذ بحيث ينسد عند نفوذ المأكول والمشروب.

يجب أن يكون هذا المنفذ بحيث يتم إغلاقه عند دخول الطعام أو الشراب.

And it should be opened at other times to allow air to enter and exit.

وأن ينفتح في غير ذلك الوقت ليمكن خروج الهواء ودخوله.

ويجب فتحه في أوقات أخرى للسماح بدخول الهواء وخروجه.