prompt
stringlengths
19
199
chosen
stringlengths
9
179
rejected
stringlengths
12
181
Explanation: You have learned that the larynx must close, open, expand and narrow, and you will learn that the tongue must move in order to speak and chew food.
الشرح قد عرفت أن الحنجرة لا بد لها من إطباق وفتح وتوسيع وتضييق وستعرف أن اللسان لا بد وأن تكون له حركة لأجل الكلام ومضغ الطعام.
الشرح: لقد تعلمت أن الحنجرة يجب أن تُغلق، وتُفتح، وتتوسع، وتضيق، وسوف تتعلم أن اللسان يجب أن يتحرك حتى يتمكن من التحدث ومضغ الطعام.
Breathing and voice do not necessarily become invalid if the muscles of those organs are affected.
فلا يلزم بطلان التنفس والصوت إذا عرض لعضلات تلك الأعضاء آفة.
لا يصبح التنفس والصوت بالضرورة غير صالحين إذا تأثرت عضلات تلك الأعضاء.
From below, it passes through the sternum until it reaches the laryngeal cartilage, and passes there from inside the sternum.
ومن أسفل بعظام القص حتى يبلغ الغضروف الحنجري، ويمر إلى هناك من داخل القص.
ومن الأسفل يمر عبر القص حتى يصل إلى غضروف الحنجرة، ويمر هناك من داخل القص.
If it spasms, the thyroid is pulled forward and down, and the larynx expands.
فإذا تشنج جذب الدرقي إلى قدام وتحت، فاتسعت الحنجرة.
في حالة التشنج، يتم سحب الغدة الدرقية إلى الأمام وإلى الأسفل، ويتوسع الحنجرة.
Each of these two movements could have been accomplished by a single muscle attached to the middle of the thyroid.
وقد كان يمكن حصول كل واحدة من هاتين الحركتين بعضلة واحدة تتصل بوسط الدرقي.
كان من الممكن إنجاز كل من هاتين الحركتين من خلال عضلة واحدة متصلة بمنتصف الغدة الدرقية.
Each one of them was created with a mate so that if something happened to one of them that would invalidate its movement, the other would take its place.
وإنما خلق لكل واحدة منها زوج ليكون إذا عرض لإحداهما ما يبطل حركتها قامت الأخرى مقامها.
وقد خلق كل واحد منهما من زوج، بحيث إذا حصل لأحدهما ما يبطل حركته قام الآخر مقامه.
If they become tense, they raise the sternum, which is then free from contact with the thyroid.
فإذا تشنجتا رفعتا الطرجهال فتبرأ عن ملاقاة الدرقي.
إذا أصبحت متوترة، فإنها ترفع عظمة القص، والتي تصبح بعد ذلك خالية من ملامسة الغدة الدرقية.
This cannot be from outside the larynx because its plates are closed, but it can attract the arytenoid to meet the thyroid.
وهذا ليس يمكن أن يكون من خارج الحنجرة لأن أطباقها إنما يمكن أن يجذب الطرجهال إلى ملاقاة الدرقي.
لا يمكن أن يكون ذلك من خارج الحنجرة لأن صفائحها مغلقة، ولكنه يمكن أن يجذب الغضروف الأريتيدي للقاء الغدة الدرقية.
This is only possible if this muscle is very strong.
وإنما يمكن ذلك مع صغر هذا العضل بأن يكون ذلك العضل قوياً جداً.
هذا ممكن فقط إذا كانت هذه العضلة قوية جدًا.
It was also not possible for their number to be large, lest that would cause the throat to become narrow, so this muscle was made into one pair.
ولم يمكن أيضاً أن يكون عدده كبيراً لئلا يلزم ذلك ضيق الحنجرة فجعل هذا العضل زوجاً واحداً.
كما لم يكن من الممكن أن يكون عددها كبيراً فيؤدي ذلك إلى ضيق الحلق، لذلك تم جعل هذه العضلة زوجاً واحداً.
Each of its individuals is very small and extremely strong, and the two individuals start from inside the thyroid, right and left.
وكل واحد من فرديه صغير جداً قوي غاية القوة، ويبتدئ الفردان من داخل الدرقي يمنة ويسرة.
كل فرد من أفرادها صغير جدًا وقوي للغاية، ويبدأ الفردان من داخل الغدة الدرقية، اليمنى واليسرى.
They ascend, taking to the back, to connect with the Targhal, fixed to it on both sides, the end of which meets the Nameless One, and they must join in their passage with the Nameless One.
ويصعدان آخذين إلى خلف ليتصلا بالطرجهال مثبتين فيه من جانبي طرفه الملاقي للذي لا اسم له، ولا بد وأن يلتحما في ممرهما بالذي لا اسم له.
يصعدون، متجهين إلى الخلف، للاتصال بالتارغال، المثبت عليه من كلا الجانبين، والذي يلتقي نهايته بالمجهول، ويجب عليهم الانضمام في رحلتهم مع المجهول.
His saying: “If he has a spasm, he protrudes the thyroid.” It is likely that this is a mistake by the copyists, because in that case, the thyroid protrudes.
قوله: فإذا تشنج أبرز الطرجهال يشبه أن يكون ذلك غلطاً من النساخ، لأنه حينئذٍ إنما يبرز الدرقي.
قوله: (إذا تشنج برزت الغدة الدرقية) يحتمل أن يكون هذا خطأ من النساخ، لأن الغدة الدرقية حينئذ تبرز.
The truth is: it is from the muscles of the trachea, not the throat.
والحق أن يقال: من عضل الحلقوم لا الحلق.
الحقيقة هي: أنها من عضلات القصبة الهوائية، وليس من الحلق.
He said: It helped in expanding the throat.
قوله: فأعان في انبساط الحنجرة.
قال: كان يساعد على توسيع الحلق.
It should be said: It helps in opening the larynx because the expansion resulting from this pair is only the expansion of the arytenoid, not the expansion of the larynx.
ينبغي أن يقال: فأعان في انفتاح الحنجرة لأن التمدد الحادث عن هذا الزوج إنما هو تمدد الطرجهال لا تمدد الحنجرة.
ويقال: إنه يساعد على فتح الحنجرة؛ لأن التوسع الناتج عن هذا الزوج هو توسع الحنجرة فقط، وليس توسع الحنجرة.
Explanation: The term “pharynx” is used by doctors to refer to the trachea, but that is not what is meant here, as the muscle mentioned here is not the trachea muscle.
الشرح لفظ الحلقوم يقال عند الأطباء على قصبة الرئة، وليس ذلك المراد ها هنا، فإن العضل المذكور ها هنا ليس هو عضل قصبة الرئة.
التوضيح: يستخدم الأطباء مصطلح "البلعوم" للإشارة إلى القصبة الهوائية، ولكن هذا ليس المقصود هنا، حيث أن العضلة المذكورة هنا ليست عضلة القصبة الهوائية.
It may be said of the community of the trachea and the larynx, since the larynx is the end and head of the trachea, so it is part of it, and this is what is meant here.
وقد يقال على المجتمع من قصبة الرئة والحنجرة إذ الحنجرة هي طرف الحلقوم ورأسه فتكون من جملته، وهذا هو المراد ها هنا.
ويقال عن مجتمع القصبة والحنجرة، لأن الحنجرة هي طرف القصبة ورأسها، فهي جزء منها، وهذا هو المراد هنا.
When these muscles contract, they bring the parts of the retina together and pull them together, and what is connected to each pair of them is thus pulled together.
وهذه العضلات إذا تشنجت جمعت أجزاء القصبة وضمتها وانجذب لذلك ما يتصل بكل زوج منها.
عندما تنقبض هذه العضلات فإنها تجمع أجزاء الشبكية وتجذبها إلى بعضها، وبالتالي يتم جذب ما يتصل بكل زوج منها إلى بعضها.
Both are then drawn down.
وكلاهما ينجذبان حينئذٍ إلى أسفل.
ثم يتم سحب كل منهما إلى الأسفل.
It was necessary to increase these muscles because the body of the reed, due to its hardness, can only be joined by a strong force that lacks many muscles.
وإنما احتيج إلى تكثير هذه العضلات لأن جرم القصبة لصلابته إنما يمكن انضمامها عن قوة قوية تفتقر إلى عضلات كثيرة.
كان من الضروري زيادة هذه العضلات لأن جسم القصب بسبب صلابته لا يمكن أن ينضم إليه إلا قوة قوية تفتقر إلى العديد من العضلات.
Explanation: We have already talked about these muscles when we dissected this bone.
الشرح إنا قد تكلمنا في هذه العضلات عند تشريحنا لهذا العظم.
التوضيح: لقد تحدثنا بالفعل عن هذه العضلات عندما قمنا بتشريح هذا العظم.
Each one of them must originate from the place that is best for it.
ويجب أن يكون منشأ كل واحدة منها من الموضع الذي هو أجود لها.
كل واحد منهم يجب أن ينشأ من المكان الذي يناسبه.
As for its accuracy, it is because the tongue, due to its sensitivity, can easily move sideways, and the slightest force is sufficient for that.
أما دقته فلأن للسان للحميته يسهل تحركه عرضاً، فيكفي في ذلك أدنى قوة.
وأما دقتها فذلك لأن اللسان بسبب حساسيته يستطيع التحرك جانبياً بسهولة، وأقل قوة تكفي لذلك.
As for the review, it is only completed by extending its body.
وأما الاستعراض فإنما يتم بتمدد جرمه.
وأما المراجعة فلا تكتمل إلا بتوسيع جسمها.
As for the rest of these muscles, since it is possible for them to lead to the tongue in a straight line without any doubt, it is no wonder that their origin is from the hyoid bone.
وأما باقي هذه العضلات فلما جاز أن تكون آخذة إلى اللسان على سمت مستقيم من غير توريب لا جرم كان الأولى أن يكون منشؤها من العظم اللامي.
وأما بقية هذه العضلات، فبما أنه من الممكن أن تؤدي إلى اللسان في خط مستقيم بلا شك، فلا عجب أن يكون أصلها من عظم اللامي.
This pair's expansion of the chest is clearly evident, but not just its movement of the neck.
وبسط هذا الزوج للصدر ظاهر بين، ولا كذلك تحريكه للرقبة فقط.
من الواضح أن توسع الصدر لدى هذا الزوج واضح، ولكن ليس فقط حركة الرقبة.
This was not intended by him at all, so it is not apparent to her.
ولم يكن ذلك مقصوداً منه أو لاً، فلذلك لا يكون لها ظاهراً.
لم يكن هذا مقصودًا منه على الإطلاق، لذلك فهو غير واضح لها.
This requires that his attraction to her be strong.
ويلزم ذلك أن يكون جذبه لها مؤرباً.
وهذا يتطلب أن يكون انجذابه إليها قويا.
Since the grip is achieved by bringing the bones together at their joints, it is no wonder that his muscle was placed near those joints.
ولما كان القبض يتم بضم العظام إلى مفاصلها لا جرم كان وضع عضله بقرب تلك المفاصل.
وبما أن القبضة تتحقق عن طريق جمع العظام معًا عند مفاصلها، فلا عجب أن يتم وضع عضلته بالقرب من تلك المفاصل.
Explanation: Every two ribs must have a muscle between them to fill the gap between them and to strengthen each one of them with the other so that their position is preserved and secured.
الشرح كل ضلعين فلا بد وأن يكون بينهما عضل يسد الخلل بينهما ويشد كل واحد منهما بالآخر حتى يكون وضعهما محفوظاً موثقاً.
الشرح: يجب أن يكون بين كل ضلعين عضلة لتملأ الفراغ بينهما ولتقوية كل واحد منهما بالآخر حتى يتم الحفاظ على موضعهما وتثبيته.
Although this could be done without muscle, muscle is more appropriate because it also has a benefit in the action of the chest.
وهذا وإن أمكن أن يكون بغير العضل إلا أن العضل أولى لأن لها مع ذلك نفع في فعل الصدر.
على الرغم من أنه من الممكن القيام بذلك بدون استخدام العضلات، إلا أن العضلات هي الأكثر ملاءمة لأنها أيضًا لها فائدة في عمل الصدر.
As for the fiber, it must extend from top to bottom to connect the two ribs.
وأما الليف فيجب أن يكون آخذاً من فوق إلى أسفل ليكون واصلاً بين الضلعين.
أما الألياف فيجب أن تمتد من الأعلى إلى الأسفل لربط الضلعين.
As for the author of the book, he made each of these muscles four muscles, so their number is eighty-eight muscles.
وأما صاحب الكتاب فقد جعل كل واحدة من هذه العضلات أربع عضلات فيكون عددها ثمانياً وثمانين عضلة.
وأما مؤلف الكتاب فقد جعل لكل عضلة من هذه العضلات أربع عضلات، فيكون عددها ثمان وثمانون عضلة.
It is where the ribs slope from top to bottom and a part following the sternum which is where the cartilaginous heads are.
وهو حيث الأضلاع منحدرة من فوق إلى أسفل وجزء يلي القص وهو حيث الرؤوس الغضروفية.
وهو المكان الذي تنحدر فيه الأضلاع من الأعلى إلى الأسفل والجزء الذي يلي القص حيث توجد الرؤوس الغضروفية.
The fibers in each of the two parts, which are outside the chest, are in a different state than those inside it. Therefore, the fibers between each two ribs are on four sides or one side.
والليف في كل واحد من الجزأين ما كان منه إلى خارج الصدر فهو على خلاف هيئة ما هو فيه إلى داخله، فلذلك تكون ألياف ما بين كل ضلعين على أربعة أو جه.
الألياف في كل من الضلعين اللذين يقعان خارج الصدر تكون في حالة مختلفة عن الألياف الموجودة بداخله، ولذلك تكون الألياف بين كل ضلعين على أربعة جوانب أو على جانب واحد.
Whatever is inside it is expansive, and the difference in actions undoubtedly indicates a difference in muscle.
وما كان منها إلى داخله فهو باسط، واختلاف الأفعال لا شك في دلالته على اختلاف العضل.
كل ما في داخله متسع، والاختلاف في الأفعال يشير بلا شك إلى اختلاف في العضلات.
We may have seen many times a special little muscle pulling it down.
وربما رأينا مراراً كثيرة عضلة خاصة صغيرة تجذبها إلى أسفل.
ربما رأينا عدة مرات عضلة صغيرة خاصة تسحبها إلى الأسفل.
Explanation: Since the joint of the humerus with the shoulder requires many types of voluntary movements, which only cause muscle pain.
الشرح لما كان مفصل العضد مع الكتف محتاجاً إلى أنواع كثيرة من الحركات الإرادية التي إنما آلام بالعضل.
التوضيح: بما أن مفصل العضد مع الكتف يحتاج إلى العديد من أنواع الحركات الإرادية، مما يسبب آلام العضلات فقط.
As for the second muscle, it is very thin at its beginning, and becomes thicker the higher it goes. It begins in the membranes under the skin on the waist bone.
وأما العضلة الثانية فهي عند مبدئها رقيقة جداً، وتزداد غلظاً كلما ارتفعت ومبدؤها من الأغشية التي تحت الجلد الذي على عظم الخاصرة.
أما العضلة الثانية فهي رقيقة جداً في بدايتها، وتزداد سمكاً كلما ارتفعت، وتبدأ في الأغشية الموجودة تحت الجلد في عظم الخصر.
The total number of muscles is twenty-one, in addition to the small muscle that some of them added.
فيكون جملة عضله إحدى وعشرين عضلة سوى العضلة الصغيرة التي زادها بعضهم.
ويبلغ العدد الإجمالي للعضلات إحدى وعشرون عضلة، بالإضافة إلى العضلة الصغيرة التي أضافها بعضهم.
Explanation: You have learned from our discussion of bones that this joint has a movement of contraction and expansion and a movement of pronation and supination.
الشرح قد علمت من كلامنا في العظام أن هذا المفصل له حركة انقباض وانبساط وحركة انكباب وانبطاح.
التوضيح: لقد تعلمت من مناقشتنا للعظام أن هذا المفصل لديه حركة انقباض وتمدد وحركة انقلاب إلى الداخل واستلقاء إلى الخارج.
Each of these two movements must have two muscles, because if one of them had only one muscle, that muscle would have been placed either on the side of the upper arm or in the middle of it.
ويجب أن يكون لكل واحدة من هاتين الحركتين عضلتان، إذ لو كان لو احدة منهما عضلة واحدة لكانت تلك العضلة إما أن توضع في جانب من العضد أو في وسطه.
يجب أن تحتوي كل من هاتين الحركتين على عضلتين، لأنه إذا كانت إحداهما تحتوي على عضلة واحدة، فإن تلك العضلة ستكون موجودة إما على جانب الذراع العلوي أو في منتصفه.
If it is the first, the forearm will be more attracted to that side, so the contraction or expansion will not be even.
فإذا كان الأول كان انجذاب الساعد إلى جهة ذلك الجانب أكثر فلا يكون الانقباض أو الانبساط مستوياً.
إذا كان هو الأول، فسوف ينجذب الساعد إلى هذا الجانب أكثر، وبالتالي فإن الانكماش أو التوسع لن يكون متساويًا.
Also, the stability of the forearm on that side is greater, so the contraction or expansion in that position is not strong.
وأيضاً يكون ثبات الساعد إلى جهة ذلك الجانب أكثر فلا يكون الانقباض أو الانبساط حينئذٍ على تلك الهيئة غير قوى.
كما أن ثبات الساعد على هذا الجانب يكون أكبر، وبالتالي فإن الانكماش أو التمدد في هذا الوضع ليس قوياً.
So that its attraction to the forearm to meet it is easier, and one of its two sides must be taking from the medial front of the upper arm to the upper ulna, as we said.
ليكون جذبه للساعد إلى ملاقاته فيكون ذلك الانجذاب أسهل، ويجب أن يكون أحد فرديه آخذاً من أنسي مقدم العضد إلى الزند الأعلى كما قلناه.
لكي يكون انجذابها إلى الساعد للقائها أسهل، ويجب أن يكون أحد جانبيها آخذاً من الجهة الأمامية الوسطى للعضد إلى أعلى الزند كما قلنا.
This is a problem, because some of what is inclined down is placed in the palm of the hand, as you know from a distance, and God is the Grantor of success.
هذا مشكل فإن بعض ما يميل إلى أسفل موضوع في باطن الكف على ما تدري من بعد والله ولي التوفيق.
وهذه مشكلة، لأن بعض ما يميل إلى الأسفل يقع في راحة اليد، كما تعلمون من بعيد، والله ولي التوفيق.
Explanation: Someone might say: Why was one muscle created to extend the four fingers, and many muscles created to contract them?
الشرح لقائل أن يقول: لم خلق لبسط الأصابع الأربع عضلة واحدة وخلق لانقباضها عضلات كثيرة.
شرح: قد يقول قائل: لماذا خلقت عضلة واحدة لبسط الأصابع الأربعة، وخلقت عضلات كثيرة لقبضها؟
It should have been the other way around because lifting something heavy is more difficult than lowering it.
وكان ينبغي أن يكون بالعكس لأن إشالة الثقيل أعسر من حطه.
كان ينبغي أن يكون الأمر بالعكس، لأن رفع شيء ثقيل أصعب من إنزاله.
The answer is: The strong movement that the fingers need when doing work is the movement of contraction, such as strong grip, pulling heavy objects, and the like.
وجوابه: إن الحركة القوية التي تحتاج إليها الأصابع عند الأعمال إنما هي حركة الانقباض وذلك في مثل الإمساك القوي وجر الأثقال ونحو ذلك.
الجواب هو: الحركة القوية التي تحتاجها الأصابع عند القيام بالعمل هي حركة الانقباض، مثل القبضة القوية، وسحب الأشياء الثقيلة، ونحو ذلك.
The second: This movement requires the little finger and ring finger to be stronger, as we have said, so their muscles need to be stronger.
وثانيهما: أن هذه الحركة تحتاج أن يكون الخنصر والبنصر أقوى لما قلناه فيحتاج أن يكون عضلهما أعظم.
الثاني: أن هذه الحركة تحتاج إلى تقوية الإصبع الصغير والبنصر كما قلنا، لذلك يجب أن تكون عضلاتهما أقوى.
Explanation: Since the flexor muscles of the fingers need to be touched from the inside, it is inevitable that they should be placed from that side.
الشرح لما كانت العضلات القابضة للأصابع تحتاج أن يلاقيها من باطنها لا جرم فإن وضعها من تلك الجهة.
الشرح: بما أن عضلات ثني الأصابع تحتاج إلى أن يتم لمسها من الداخل، فمن المحتم أن يتم وضعها من هذا الجانب.
The benefit of this is that the sensation of that place remains strong, because when the sense of touch encounters the sensed object, its perception of it becomes intense.
والفائدة في ذلك أن يبقى حس ذلك الموضع قوياً لأن الحاس اللمس إذا لقي المحسوس كان إدراكه له شديداً.
فائدة ذلك أن الإحساس بذلك المكان يبقى قوياً، لأن حاسة اللمس عندما تلتقي بالشيء المحسوس فإن إدراكها له يصبح قوياً.
Explanation: These muscles are the smallest muscles in the hand and there is also a large difference in bone between them.
الشرح هذه العضلات هي أصغر عضلات اليد وبينها أيضاً خلاف كبير في العظم.
التوضيح: هذه العضلات هي أصغر العضلات في اليد، وهناك أيضًا فرق كبير في العظام بينهما.
Its beginning is from the ligament that contains the wrist bones in the place where the wrist ends. There are eight of them connected to each other so that you see a muscle for each finger.
ومبدؤها من الرباط الذي يحتوي على عظام الرسغ في الموضع الذي ينتهي إليه الرسغ ثمان منها متصلة بعضها ببعض حتى ترى لكل إصبع عضلة.
يبدأ من الرباط الذي يحتوي على عظام الرسغ في المكان الذي ينتهي فيه الرسغ، وهناك ثمانية منها متصلة ببعضها البعض بحيث ترى عضلة لكل إصبع.
This is because the single muscle is usually followed by the muscles on the lateral side, but the lower edge of the forearm, which contains the little finger, has not created any muscle at all.
وذلك أن العضلة الواحدة، جرت العادة بعدها في العضلات التي في الجانب الوحشي، وأما حافة الساعد التي من أسفل وهي التي فيها الخنصر فلم تخلق فيها عضلة البتة.
يرجع ذلك إلى أن العضلة الفردية عادة ما تتبعها العضلات الموجودة على الجانب الجانبي، ولكن الحافة السفلية من الساعد، والتي تحتوي على الإصبع الصغير، لم تخلق أي عضلة على الإطلاق.
Therefore, the number of muscles on the side, if stuffed, would be ten.
فعلى هذا تكون العضلات المعدودة على الجانب لو حشي عشراً.
وبالتالي فإن عدد العضلات الموجودة على الجانب، إذا تم حشوها، سيكون عشرة.
One is located in the middle, which is the extensor of the four fingers, with four or four tar, and on its side three muscles are connected to it.
واحدة موضوعة في وسطه وهي الباسطة للأصابع الأربع بأربعة أو تار تنشأ منها وعلى جانبها ثلاث عضلات متصلات بها.
تقع إحداها في الوسط، وهي الباسطة للأصابع الأربعة، وبها أربع أو أربع عضلة طرية، وعلى جانبها تتصل بها ثلاث عضلات.
The fourth finger is the one that extends the palm flat with two strings, one of which is connected in front of the middle finger.
والرابعة هي التي تبسط الكف بسطاً مستوياً بوترين يتصل أحدهما قدام الوسطى.
الإصبع الرابع هو الذي يمد راحة اليد بشكل مسطح بخيطين أحدهما متصل أمام الإصبع الأوسط.
Explanation: It is not possible for a person to be like a piece of wood, unable to incline in any direction.
الشرح ليس يمكن أن يكون الإنسان في قوامه كالخشبة لا يملك الميل إلى جهة ما.
التوضيح: ليس من الممكن أن يكون الإنسان كالخشبة التي لا تميل في أي اتجاه.
He must be able to lean right, left, forward, and backward in his actions and behaviors, and that must be done by his will. He must have muscles to do that, and these muscles must be very strong.
ولا بد أن يكون متمكناً من الميل في أعماله وتصرفاته يميناً وشمالاً وقداماً وخلفاً وأن يكون ذلك له بإرادته فلا بد من عضلات يكون بها ذلك ولا بد وأن تكون هذه العضلات شديدة القوة جداً.
يجب أن يكون قادرًا على الانحناء يمينًا ويسارًا وأمامًا وخلفًا في تصرفاته وسلوكياته، ويجب أن يتم ذلك بإرادته. يجب أن تكون لديه عضلات للقيام بذلك، ويجب أن تكون هذه العضلات قوية جدًا.
Third: These muscles warm the stomach and intestines by warming them.
وثالثتها: إن هذه العضلات تسخن المعدة والأمعاء بإدفائها.
ثالثا: تعمل هذه العضلات على تدفئة المعدة والأمعاء عن طريق تدفئتها.
As for the intestines, their mass is nervous, and they still need digestive power to complete the digestion of what the stomach has failed to digest.
وأما الأمعاء فلأن جرمها عصبي وهي مع ذلك محتاجة إلى قوة الهضم ليكمل هضم ما فات المعدة هضمه.
وأما الأمعاء فكتلتها عصبية، وهي تحتاج إلى قوة هضمية لإتمام هضم ما عجزت المعدة عن هضمه.
I say: These muscles have other benefits: One of them is that the mass of the abdomen is thick, which reduces the harm to the organs in it from heat and cold.
أقول: ولهذه العضلات منافع أخر: إحداها: أن يكون لجرم البطن ثخانة فيقل تضرر الأحشاء التي فيه من الحر والبرد.
أقول: إن لهذه العضلات فوائد أخرى: منها أن كتلة البطن سميكة، مما يقلل من ضرر الحرارة والبرودة على الأعضاء الموجودة فيها.
Therefore, the ejaculation of semen is dependent on two things.
فلذلك جعل خروج المني متوقفاً على الأمرين.
لذلك فإن عملية قذف السائل المنوي تعتمد على أمرين:
If it did not depend on the natural order, it would be possible to increase it in any amount I wanted and at any age I wanted.
فلولا توقفه على الأمر الطبيعي لأمكن الاستكثار منه بأي قدر أريد وفي أي سن أريد.
لو لم يتوقف على النظام الطبيعي لكان من الممكن أن يزيده بأي مقدار أريده وفي أي عمر أريده.
Explanation: We have shown that the exit of feces and urine must be voluntary, and therefore requires muscles.
الشرح قد بينا أن خروج البراز والبول يجب يكون إرادياً فلذلك يحتاج فيهما إلى عضلات.
التوضيح: لقد أظهرنا أن خروج البراز والبول يجب أن يكون طوعيًا، وبالتالي يحتاج إلى عضلات.
However, its course is not very long due to its thinness and light weight.
ومع ذلك غير شديد التمديد لمجراه لرقته، وقلة ثقله.
ومع ذلك، فإن مسارها ليس طويلاً جدًا بسبب نحافتها ووزنها الخفيف.
The situation was like that of those who drip urine, and there is no doubt that this is bad and distracting.
وكان الحال يكون كما يكون لأصحاب تقطير البول ولا شك أن ذلك رديء شاغل.
لقد كان الحال مثل حال من يقطر البول، ولا شك أن هذا سيئ ومشتت.
These muscles in the anus, I mean the back passage.
وهذه العضلات التي في المقعدة أعني الدبر.
هذه العضلات الموجودة في فتحة الشرج، أقصد فتحة الشرج.
Two muscles are needed for this purpose, because raising the limb upwards is more difficult.
وإنما احتيج في هذا الغرض إلى عضلتين، لأن رفع العضو إلى فوق أعسر.
نحتاج إلى عضلتين لهذا الغرض، لأن رفع الطرف إلى الأعلى يكون أكثر صعوبة.
We will talk about each of these types of muscles in a separate study, God willing.
ونحن نتكلم في كل واحد من أنواع هذه العضلات في بحث يخصه أن شاء الله عز وجل.
وسنتحدث عن كل نوع من هذه العضلات في دراسة مستقلة إن شاء الله.
As for the fiber that originates from the hip bone, it goes behind this bone, so if it cramps, it pulls it to the back in a flat manner, thus stretching it out in a flat manner.
وأما الليف الذي منشؤه من عظم الورك، فإنه يذهب في خلف هذا العظم فلذلك إذا تشنج جذبه إلى خلف جذباً مستوياً، فيبسطه بسطاً مستوياً.
وأما الألياف التي تنشأ من عظم الورك فإنها تذهب إلى خلف هذا العظم فإذا تشنجت فإنها تسحبه إلى الخلف بشكل مسطح، فتمده بشكل مسطح.
As for the slightly elevated places, what we know from the words of the distinguished anatomists is that if it becomes tense, this bone is pulled to the medial side only.
وأما ما كان من المواضع العالية علواً يسيراً فالذي نعرفه من كلام فضلاء المشرحين أنه إذا تشنج جذب هذا العظم إلى الجانب الأنسي فقط.
وأما الأماكن المرتفعة قليلاً فإن الذي نعرفه من كلام علماء التشريح المتميزين هو أن هذا العظم إذا توتر ينسحب إلى الجهة الأنسيّة فقط.
The way to know the truth in this is to stop at the place where this fiber is distributed.
وطريقة تعرف الحق في هذا أن يوقف على موضع توزع هذا الليف.
والطريق لمعرفة الحقيقة في هذا هو التوقف عند المكان الذي تنتشر فيه هذه الألياف.
The other: the membranous head, and it can also be counted as two in another way, which is because it has two ends, making each end like a muscle.
والأخرى: غشائية الرأس، ويمكن أيضاً أن تعد اثنتين بوجه آخر، وهو بسبب أن لها طرفين فيجعل كل طرف كعضلة.
الآخر: الرأس الغشائي، ويمكن أن يعد اثنين أيضاً بطريقة أخرى، وذلك لأنه له طرفان، يجعل كل طرف كالعضلة.
You have learned from the shape of these muscles the benefit of the appendages on the thigh bone, which attach these muscles to it.
وأنت قد عرفت من هيئة هذه العضلات فائدة الزوائد التي على عظم الفخذ وهي تعلق هذه العضلات بها.
لقد تعلمت من شكل هذه العضلات فائدة الزوائد الموجودة على عظم الفخذ والتي تربط هذه العضلات به.
This requires it to be extended because a person bends his leg by moving it backwards and extends it by moving it forwards.
ويلزم ذلك انبساطه لأن الإنسان يثني رجله بتحريكها إلى خلف ويبسطها بتحريكها إلى قدام.
وهذا يستلزم تمديدها لأن الإنسان يثني ساقه بتحريكها إلى الخلف ويمدها بتحريكها إلى الأمام.
This human being is especially one who has two legs.
وهذا الإنسان خاصة مما هو ذو رجلين.
إن هذا الإنسان هو من له قدمين على وجه الخصوص.
Galen said: I do not believe that this is a single muscle, but I only say this out of dislike of contradicting those older than me, since the weakness in it is clearly apparent.
قال جالينوس: إني لا أعتقد أن هذه عضلة واحدة، ولكني إنما أقول بذلك كراهة مخالفة الذين أسن مني إذ التضعيف فيها ظاهر بيّن.
قال جالينوس: لا أعتقد أن هذه عضلة واحدة، ولكن أقول هذا كراهية لمخالفة من هو أكبر مني سناً، فإن الضعف فيها ظاهر.
Galen said: The color of this muscle is purple, and as for the tendon that extends under the foot, its extension and exposure only occurs after it passes under the heel.
وقد قال جالينوس: إن لو ن هذه العضلة أسمانجوني وأما الوتر الذي ينفرش تحت القدم فانفراشه وتعريضه إنما يكون بعد مروره بأسفل العقب.
قال جالينوس: لون هذه العضلة أرجواني، وأما الوتر الممتد تحت القدم فإن امتداده وانكشافه لا يكون إلا بعد مروره تحت الكعب.
Explanation: The human toes need to have a contraction and expansion movement, an inclination towards the little finger, and an inclination towards the thumb.
الشرح إن أصابع رجل الإنسان تحتاج أن تكون لها حركة انقباض وانبساط، وميل إلى جهة الخنصر، وميل إلى جهة الإبهام.
الشرح: تحتاج أصابع القدم البشرية إلى أن يكون لديها حركة انقباض وتمدد، وميل نحو الإصبع الصغير، وميل نحو الإبهام.
We will also discuss there the entire art of anatomy as it should be, as our discussion of it in this book is mostly brief.
وكذلك نستقصي هناك الكلام في جميع فن التشريح كما ينبغي، فإن كلامنا فيه، في هذا الكتاب أكثره موجز.
وسنناقش هنا أيضًا فن التشريح بأكمله كما ينبغي أن يكون، حيث إن مناقشتنا له في هذا الكتاب كانت مختصرة في معظمها.
Therefore, we will talk about it after talking about muscle anatomy.
ولذلك نتكلم فيها بعد الكلام في تشريح العضل.
لذلك سوف نتحدث عنه بعد الحديث عن تشريح العضلات.
Nerves are divided into several types: One of them is based on their appearance.
والأعصاب تنقسم بوجوه من التقاسيم: أحدها: باعتبار هيئتها.
تنقسم الأعصاب إلى عدة أنواع: أحدها حسب مظهرها.
The second: In terms of its structure, some nerves are very soft, such as the sensory nerves, especially those in the front of the brain, such as the sensory nerves of the eyes.
وثانيها: باعتبار قوامها، فإن من الأعصاب، ما هو شديد اللين كأعصاب الحس، وخصوصاً منها ما كان في مقدم الدماغ كأعصاب حس العينين.
الثاني: أن بعض الأعصاب من حيث تركيبها رخوة جداً، مثل الأعصاب الحسية، وخاصة تلك التي في مقدمة الدماغ، مثل الأعصاب الحسية في العين.
Some of them are not like that, such as motor nerves, especially those that arise from the lower parts of the spinal cord.
ومنها ما ليس كذلك كأعصاب الحركة، وخصوصاً ما كان منها ناشئاً من أسافل النخاع.
وبعضها ليس كذلك، مثل الأعصاب الحركية، وخاصة تلك التي تنشأ من الأجزاء السفلية من النخاع الشوكي.
Third: Considering its size, some nerves are very thick, such as the nerves that come to the eyes.
وثالثها: باعتبار حجمها فإن من الأعصاب ما هي غليظة جداً كالأعصاب الآتية إلى العينين.
ثالثا: نظرا لحجمها فإن بعض الأعصاب تكون سميكة جدا مثل الأعصاب التي تصل إلى العين.
Some of them are very delicate, such as the nerves that arise from the first vertebra of the cervical vertebrae.
ومنها ما هو دقيق جداً كالأعصاب الآتية الناشئة من الفقرة الأولى من فقار العنق.
وبعضها حساس للغاية، مثل الأعصاب التي تنشأ من الفقرة الأولى من الفقرات العنقية.
Either a layer like the nerves through which the power of sight penetrates, or a muscle like most of the nerves of the spinal cord.
وإما طبقة كالأعصاب التي تنفذ فيها قوة البصر، وإما عضل كأكثر أعصاب النخاع.
إما طبقة مثل الأعصاب التي تنفذ منها قوة البصر، أو عضلة مثل معظم أعصاب النخاع الشوكي.
Some of the cerebral nerves are located in the front of the brain, while others are not.
والدماغية منها ما هي من مقدم الدماغ، ومنها ما ليس كذلك.
تتواجد بعض الأعصاب الدماغية في الجزء الأمامي من الدماغ، في حين أن البعض الآخر لا يتواجد في هذا الجزء.
The spinal cord is divided into cervical, thoracic, and lumbar.
والنخاعية منها ما هي عنقية، ومنها ما هي صدرية، ومنها ما هي قطنية.
ينقسم النخاع الشوكي إلى عنقي وصدري وقطني.
And there are others, such as those arising from the sacrum and coccyx.
ومنها غير ذلك كالناشئة من العجز والعصعص.
وهناك أخرى، مثل تلك التي تنشأ من العجز والعصعص.
What we have mentioned here is sufficient, and now let us talk about the benefits of nerves.
وفيما ذكرناه ها هنا كفاية، ولنتكلم الآن في منفعة الأعصاب.
يكفي ما ذكرناه هنا، والآن لنتحدث عن فوائد الأعصاب.
This machine is the nerves. Thus, the purpose of creating the nerves is to be a machine for transmitting these forces from the brain to the organs whose actions benefit from it.
وهذه الآلة هي الأعصاب فإذا المقصود بالذات من خلقة الأعصاب أن تكون آلة لنفوذ هذه القوى من الدماغ إلى الأعضاء المستفيدة منه أفعالها.
هذه الآلة هي الأعصاب، وبالتالي فإن الغرض من خلق الأعصاب هو أن تكون آلة لنقل هذه القوى من الدماغ إلى الأعضاء التي تستفيد أفعالها من هذه الأعصاب.
The third: Why are the nerves that reach the viscera specifically protected, even though the nerves of the external organs encounter harmful things, so it is more important to be careful with them?
وثالثتها: لم اختصت الأعصاب الواردة إلى الأحشاء بزيادة الوقاية مع أن أعصاب الأعضاء الظاهرة ملاقية لما يرد من المؤذيات فكان وجوب التحرس عليها أولى؟
ثالثاً: لماذا الأعصاب الواصلة إلى الأحشاء محمية خصيصاً، مع أن أعصاب الأعضاء الخارجية تتعرض لأشياء مؤذية، فيكون الحذر منها أولى؟
This is only possible if the outlet is very wide.
وإنما يمكن ذلك إذا كان منفذه شديد الاتساع.
هذا ممكن فقط إذا كان المنفذ واسعًا جدًا.
Also, the parts that you see mixed here are the parts between the sides, as they were there between the top and the bottom.
وكذلك الأجزاء التي ترى ها هنا مختلطة هي الأجزاء التي بين الجانبين كما كانت هناك بين الفوق والسفل.
وأيضًا، الأجزاء التي تراها مختلطة هنا هي الأجزاء الموجودة بين الجانبين، كما كانت هناك بين الجزء العلوي والسفلي.
This is especially the case with this pair, which is not suitable for moving any limbs other than the eyes due to its extreme softness.
وذلك هو هذا الزوج خصوصاً وهو لا يصلح لتحريك غير العينين من الأعضاء لأجل إفراط لينه.
وهذا هو الحال بشكل خاص مع هذا الزوج، الذي لا يصلح لتحريك أي طرف آخر سوى العينين بسبب نعومته الشديدة.
This is because it is divided into two parts, right and left. You can call them two parts, or you can call them two sides.
وذلك أنه ينقسم إلى قسمين يميناً وشمالاً لك أن تسميهما جزأين ولك أن تسميهما بطنين.
وذلك لأنه منقسم إلى قسمين، أيمن وأيسر، ويمكن أن نسميهما قسمين، أو نسميهما جانبين.