text
stringlengths 0
247
|
---|
إيها جداب سيد الأعراب S يا معدن الطعان والضراب |
يا طيب الأحساب والأنساب S قم لي مقام سيدي شهاب |
بالعزم والحزم وبالعذاب S شمر وقم يا ويك في النقاب |
قد حل ديني واقتضى حسابي S E |
إن الجنود حثها طلابها S والأرقميون فذا شهابها |
مقدامها طعانها ضرابها S زعيمها فارسها غلابها |
متلافها مخلافها كتابها S وأنت من بعد الفتى ثقابها |
ليس للعجم نصرة في عشيري S إن أراد الطميح نجل الكرام |
إن تولت لنا إياد انهزاما S كان منهم هزيمة الأعجام |
وملكنا العلو والفخر طول الد S دهر حتى وأخر الأيام |
إن نصر الطميح أكرم نصر S وحنو على بني الأعمام |
إن نصر الطميح أكرم نصر S وحنو على بني الأعمام |
احمل ظليم في العجاج الأسود S ففيه عرو كالهزبر الأربد |
يضرب بالمشطب المهند S بساعد ذي نجدة مؤيد |
أدرك فأنت غاية المستنجد S واعد على القوم كعدو الأسد |
بذي جنان كالصفاء الأصلد S باليشكريين كرام المحتد |
ماذا ترون بني بكر فقد نزلت S كبر النوائب والأخرى على الأثر |
أتصبرون لشعواء ململمة S فيها الأعاجم بالنشاب والوتر |
أم لستم أهل صبر في لوازمها S عند الحفائظ والجارات والخفر |
إني أجرت بكم يا قوم فاصطبروا S فالصبر يحلل فوق الأنجم الزهر |
يا أيها الشم أنتم حافظو ذممي S وأنتم فلعمري العز من عمري |
إما صبرتم فلا أدعو لغيركم S وإن جزعتم أنادي كل ذي حضر |
إما صبرتم فلا أدعو لغيركم S وإن جزعتم أنادي كل ذي حضر |
بكل سام إلى الهيجاء ذي شرف S واري الزناد كريم الجد من مضر |
ذي مرة لا يخاف الجند إن كثروا S في سادة قادة معروفة صبر |
عفا جانب البطحاء من إبن هاشم S وجاور لحدا خارجا في الغماغم |
دعته المنايا دعوة فأجابها S وما تركت في الناس مثل ابن هاشم |
عشية راحوا يحملون سريره S تعاوره أصحابه في التزاحم |
فإن يك غالته المنايا وريبها S فقد كان معطاء كثير التراحم |
فإن يك غالته المنايا وريبها S فقد كان معطاء كثير التراحم |
ألامت سليم في السياق وأفحشت S وأفرط في السوق العنيف إسارها |
لعل فتاة منهم أن يسوقها S فوارس منا وهي باد شوارها |
فإن سبقت عليا سليم بذحلها S خزاعة أو فاتت فكيف اعتذارها |
ألا ليت شعري هل أرى الخيل شزبا S تثير عجاجا مستطيرا غبارها |
فترقا عيون بعد طول بكائها S ويغسل ما قد كان بالأمس عارها |
تروحنا من اللعباء عصرا S فأعجلنا الإلاهة أن تؤوبا |
على مثل ابن مية فانعياه S تشق نواعم البشر الجيوبا |
وكان أبي عتيبة شمريا S فلا تلقاه يدخر النصيبا |
ضروبا للكمي إذا اشمعلت S عوان الحرب لا ورعا هيوبا |
سقى الله قبرا لست زائر أهله S ببيشة إذ ما أدركته المقادر |
تضمن خرقا كالهلال ولم يكن S بأول خرق ضمنته المقابر |
نعاه لنا الناعي فلم نلق عبرة S بلى حسرة تبيض منها الغدائر |
كأني غداة استعلنوا بنعيه S على النعش يهفو بين جنبي طائر |
لعمري لما كان ابن سلمة عاجزا S ولا فاحشا يخشى أذاه المجاور |
نأتنا به ما إن قلبنا شبابه S صروف الليالي والجدود العواثر |
أشبه أخي أو أشبهن أباكا S أما أبي فلن تنال ذاكا |
تقصر عن مناله يداكا S E |
فلله دري أي نظرة ناظر S نظرت ودوني طخفة ورجامها |
هل الباب مفروج فأنظر نظرة S بعيني أرضا عز عندي مرامها |
فيا حبذا الدهنا وطيب ترابها S وأرض فضاء يصدح الليل هامها |
ونص العذارى بالعشيات والضحى S إلى أن بدت وحي العيون كلامها |
أيا أسفا على الخفاجي جحوش S أرى أنه يزداد عن دارنا بعدا |
ويا كبدا حب الخفاجي قاتلي S ويا كبدا ألا يحل بنا نجدا |
ويا كبدا ألا لبست شبابه S وجدته حتى يرى خلقا جردا |
لهف نفسي على جناب إذا ما S دعي النكس للطعان فهابا |
رب قرن تركته في مكر S وقناة رويت منها الكعابا |
تلوم ولا تدري بأية بلدة S هواي ولا وجهي الذي أتيمم |
ولم تدر ما مطوية قد أجنها S ضميري الذي أخفي عليها وأكتم |
فكم خطة في موطن قد فصلتها S كما طبق العظم اليماني المصمم |
ألا إن سيارا ووقدان إذ جنوا S على قومهم لم يخذلوا أو مجمعا |
خلطنا البيوت بالبيوت فأصبحوا S بني عمنا من يرمهم يرمنا معا |
خلطنا البيوت بالبيوت فأصبحوا S بني عمنا من يرمهم يرمنا معا |
أبينا فلا نعطي التي يفتدى بها S ذليل ولا نكفي إذا الثقل أظلعا |
إني ليحمدني الخليل إذا اجتدى S مالي ويكرهني ذوو الأضغان |
وأعيش بالنيل القليل وقد أرى S أن الرموس مصارع الفتيان |
وتظل تخلجني الهموم كما ترى S دلو السقاة يمد بالأشطان |
كم تركنا بالعين عين أباغ S من ملوك وسوقة ألقاء |
فرقت بينهم وبين نعيم S ضربة من صفيحة نجلاء |
ليس من مات فاستراح بميت S إنما الميت ميت الأحياء |
ليس من مات فاستراح بميت S إنما الميت ميت الأحياء |
ليس من مات فاستراح بميت S إنما الميت ميت الأحياء |
ليس من مات فاستراح بميت S إنما الميت ميت الاحياء |
ليس من مات فاستراح بميت S إنما الميت ميت الاحياء |
ليس من مات فاستراح بميت S إنما الميت ميت الاحياء |
ليس من مات فاستراح بميت S إنما الميت ميت الأحياء |
ليس من مات فاستراح بميت S إنما الميت ميت الأحياء |
End of preview. Expand
in Dataset Viewer.
README.md exists but content is empty.
- Downloads last month
- 34